مشاركة في حفل اختتان 107 طفل
رمضان جئت إلينا تحنو سماك علينا أهلاً قدمت ومرحبا سقنا إليك حنينا رمضان ليتك دائم فيك الثواب جنينا لكي نفوز بجنة هبة الكريم إلينا
رمضان ذلك الذي تهفو إليه القلوب وتشتاق إليه النفوس، شهر الرحمة والخير والغفران، شهر تكثر فيه العبادة والطاعة ويتقرب به العبد إلى ربه، هو أكثر الشهور التي يحصى فيها أعداد للتوابين إلى الله تعالى، بشهر رمضان تغنى الشعراء، وأطلقوا العنان لأقلامهم
رمضان شهر يأتي مرّة في كلّ سنة، لكن فضله خير من ألف سنة؛ وذلك لأنّ الله انزل القرآن فيه، تحديداً في ليلة القدر التي تُعادل بخيرها وفضلها أكثر من فضل ألف شهر، حيث تتجسّد عبادة الصوم في رمضان، والصبر على الجوع والعطش، والسّيطرة على الشّهوات
هناك القليل من البراءة الجميلة لدى البشر، لا تقتصر على جعل الشخص إمّا سعيداً أو حزيناً، وإنما على جعله سعيداً وحزيناً، في نفس الوقت..
لذلك و تحديدا في هذه الليلة المباركة قام فوج امال قاوش بتكريم الاطفال الذين تم ختانهم فكان الحفل في القاعة المتعددة الرياضات بالشراقة تعيينا بالقرية حيث ان ختان المولود يعتبر من الأمور التي أوصى بها الرسول صلى الله عليه و سلم بها المسلمين و خصوصاً ختان الذكور ، و المصطلح المتعارف عليه هو تطهير
فعن سلمان بن عامر رضي الله عنه، أنّ النّبي – صلى الله عليه وسلّم – قال:” مع الغلام عقيقة، فأهريقوا عنه دماً، وأميطوا عنه الأذى “…